.. ومع شكورجان طهوروف لدى استقباله أمس. (واس)
.. ومع شكورجان طهوروف لدى استقباله أمس. (واس)




الملك سلمان مستقبلاً رئيس مجلس النواب في طاجيكستان والوفد المرافق له في الرياض أمس. (واس)
الملك سلمان مستقبلاً رئيس مجلس النواب في طاجيكستان والوفد المرافق له في الرياض أمس. (واس)
الملك سلمان مرحباً برئيس مجلس النواب لدى المجلس العالي بطاجيكستان.
الملك سلمان مرحباً برئيس مجلس النواب لدى المجلس العالي بطاجيكستان.
.. ومستقبلا شكورجان طهوروف والوفد المرافق له
.. ومستقبلا شكورجان طهوروف والوفد المرافق له
.. ومستقبلا شكورجان طهوروف والوفد المرافق له
.. ومستقبلا شكورجان طهوروف والوفد المرافق له
-A +A
«عكاظ» (الرياض)
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض أمس (الأحد) رئيس مجلس النواب لدى المجلس العالي بجمهورية طاجيكستان شكورجان طهوروف والوفد المرافق له.

وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات وآفاق التعاون الثنائي وخصوصاً بين مجلسي الشورى والنواب في البلدين.


حضر الاستقبال رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى طاجيكستان عبدالعزيز بن محمد البادي، وسفير طاجيكستان لدى المملكة ضراب الدين قاسمي.

من جهة ثانية، بعث خادم الحرمين الشريفين برقيتي تهنئة لرئيس جمهورية غامبيا الإسلامية أداما بارو بمناسبة أدائه اليمين الدستورية في جمهورية غامبيا الإسلامية، ورئيس وزراء رومانيا سورين غرينديانو بمناسبة تعيينه في منصب رئيس الوزراء.

وأعرب الملك سلمان باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أجمل التهاني، وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة لكل من أداما بارو وسورين غرينديانو، ولشعب جمهورية غامبيا الإسلامية الشقيق، وللشعب الروماني الصديق المزيد من التقدم والازدهار.

.. ويدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء.. الخميس

دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس القادم، تأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

وجاء في بيان من الديوان الملكي أمس (الأحد) «على الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم، لعل الله أن يُفرج عنا وييسر لنا ما نرجو، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا، مع الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه. نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد، وأن يستجيب دعاء عباده، وأن يجعل ما ينزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين، إنه سميع مجيب».